سلسلة مذكرات

سلسلة مذكرات / سلسلة دراسات / سلسلة نشريات / سلسلة ندوات / سلسلة تحقيقات / سلسلة نشريات للعرض/ سلسلة وثائق و نصوص من تاريخ تونس المعاصر./ سلسلة مناضل و أثره/سلسلةشهادات

جاءت هذه المذكرات إثر نشر سلسلة من المؤلفات ذات الصلة بالذكريات  وهي تقترح نظرة إلى مسيرة المؤلف في الماضي.

إنّ المؤلف يستعرض المراحل الثلاثة المكوّنة لحياته النضاليّة : فترة الشباب وأطوار الحرب العالميّة وسنوات المنفى (1943-1956) ويشير إلى الدور الذي أدّته منظمات الشباب ويقدّم بيانات حول إعادة بعث هياكل الحزب الدستوري الجديد إثر أحداث أفريل 1938 ويتعرّض إلى حركة نضال التونسيين في الخارج كما يستعرض من خلال نشاطه بمكتب المغرب العربي وفي عواصم الشرق الأقصى مراحل تدويل القضية التونسية.

( كل النسخ نافدة)

 

 مسيرة كفاح.

رشيد ادريس

تونس 1996 – 232 صفحة.

(بالفرنسية)


الوزير طاهر باشا خير الدين (1875-1937).

خواطر ومذكّرات.

تقديم وتحقيق حمادي الساحلي.

تونس 1998 – 110 صفحات.

 

يمثل هذا السجل المحتوي على أحداث عائلية كتابا يضم وثائق تمّ جمعها من قبل طاهر باشا خير الدين وهي على ملك والده بالإضافة إلى وثائقه الشخصيّة.

وقد كتب السجل خلال إقامته بباريس على إثر استقالته من وزارة العدل بتونس وسفره إلى باريس (أوت 1935).

يحتوي التأليف في بدايته على ترجمة موجزة لحياة خير الدين باشا. وقد وقع اتّباع تخطيط يعتمد التصنيف المحوري الذي يحترم تسلسل الأحداث التاريخية. أمّا العناوين الرئيسية والعناوين الفرعية فقد أخذت بعين الإعتبار ظرفية الفترة.

( كل النسخ نافدة)

تغطي هذه المذكرات الفترة المتراوحة بين 1924 و 1960. وتكمن طرافتها في أنّ صاحبها بلقاسم القناوي لم يكن حاصلا على شهائد عليا أكاديميّة، وقد ناضل في صلب جامعة عموم العملة التونسيّة (CGTT) وحاول أن يعطي نفسا جديدا للتّجربة النقابية الثانية سنة 1936. 
وقد أخفقت هذه التّجربة النقابية بسبب الخلافات التي برزت بين كلّ من قيادتها من جهة والحزب الدستوري الجديد من جهة أخرى حول طبيعة العمل النقابي وعلاقته بالأحزاب السياسيّة.
وقد أسهم القناوي، بحيويّة، في النّضال الوطني والنّقابي وتعرّض نتيجة ذلك إلى قمع سلطات الاحتلال.

 

( كل النسخ نافذة)

 

 بلقاسم القناوي : مذكرات مناضل وطني

تقديم وتعليق فريد بن سليمان.

 تونس 1998 – 156 صفحات.


ذكرايات وخواطر

علي المعاوي

تقديم حمادي الساحلي

 تونس 2007، 799 ص.

 

   يندرج هذا الكتاب ضمن صنف المذكّرات السياسية ويحتوي على ما يقارب 800 صفحة رسم فيها المؤلّف أهم محطّات الحركة الوطنية انطلاقا من زاوية نشاطه الحزبي منذ سنة 1934 حيث استهلّ نشاطه داخل الحزب الدستوري الجديد بمنزل جميل وجهة بنزرت عامة، إلى أن بات مسؤولا في الجامعة الدستورية لمدينة بنزرت (1945) كما انتخب عضوا بالمجلس الملّي سنة 1948. رفته الزعيم الحبيب بورقيبة من الحزب في أكتوبر 1955 لمناصرته صالح بن يوسف وقبض عليه في مؤامرة سنة 1961 الفاشلة إثر اتهامه بالمشاركة في الانقلاب.

 دخل السجون عدّة مرّات منذ 1943 أين عذّب، ونجد في هذا الإطار حديثا مطوّلا عن السجون والمعتقلات التي مرّ بها، كما أبرز الكتاب مسائل مهمة تخصّ المقاومة وجمع السّلاح وتوزيعه وتكوين شبكات في هذا المجال وكذلك المسائل المالية والحياة داخل الحزب.

   وإذ جاهر بوطنيته التي لا ترقى إلى أي شك أو تشكيك في نظره، فإنّ علي المعاوي عبّر في ذات الوقت عن خيبة أمله الوطنية، لأنه يعتبر إقصاءه من الحزب تعسفا وإيقافه سنة 1961 ظلما، وقد بين ذلك خلال القسم الأخير الذي تمّيز بحدّة الأسلوب الذي وسم به الكاتب تصرف الزعيم بورقيبة إزاءه. وعموما تتسم هذه المذكرات بالجرأة والصراحة. 

السعر : عشرة دنانير تونسية

     
 

تبرز هذه المذكرات دور الكاتب و مسقط رأسه في تطوّر الحركة التحرريّة الوطنيّة بقيادة الحزب الحر الدستوري الجديد خاصّة. يتبنى الكاتب مقاربة كرونولوجية تماشيا مع مراحل سيرته الذاتية: (الفتى الغاضب لوطنه، الشاب الدستوري، المقاوم، السجين). و يركز أساسا على بعض اللحظات االحاسمة في تطوّر الحركة الوطنية التونسية، و خاصّة المقاومة المسلحة بالقلعة الكبرى و بشمال الساحل التونسي عموما، و الخلاف اليوسفي البورقيبي و انعكاساته سواء على المستويين المحليّ و الجهويّ. و لا تخلو إضافات مصدّر هذه المذكرات و المعلق عليها من أهمية و وضوح.

 

السعر : اثنا عشرة دينارا تونسيا.

 

الطيّب الشواري: ما عملت وما رأيت وما سمعت

ذكرياتي عن دور القلعة الكبرى في تحرير الوطن.

تونس 2008- 555ص.