إنّ
مصدر هذا التأليف
المشترك بين
"الغريمان"
(جامعة باريس7)
ووحدة البحوث
والدراسات
الأرشيفيّة
(المعهد الأعلى
لتاريخ الحركة
الوطنية) هو
مجموعة الصـــور
التي التقطهــا
أحد مهندسي
شركة صفــاقس
قفصة للفسفــاط
سنتي 1903 و 1904.
ويحدّد
الجزء الأوّل
الإطار التاريخي
لجهة قفصة
والمتلوّي
في بداية القرن
العشرين من
خلال نظرة
أحد المهندسين.
أمّا الجزء
الثاني فإنّه
يدعّم هذه
الشهادة بملف
وثائقي وبيبليوغرافي
وهو يركّز
على معرفة
الجنوب خلال
تلك الفترة
ويضيف بعض
المعطيات
التي يمكن
استغلالها
لدراسة هذه
المنطقة المنجمية
وذات المناظر
الرائعة.
(كل
النسخ
نافدة)
|
|
صور
من الجنوب
التونسي.
أعدّ
بالتعاون
مع جامعة باريس
7 جيسيو.
تونس
1992 – 85 صفحة مدعّمة
بالصور.
(
بالفرنسية) |
وثائق
نصيّة وشفويّة
:
رجال
الدين والحركة
الوطنية بتونس
1881-1938
أحداث
الثلاثينات
من خلال الذاكرة.
وحدة
فضاءات الذاكرة
والمتاحف
– وحدة التاريخ
الشفوي.
تونس
1993 – 155 صفحة (بالعربيّة). |
|
يتكوّن
الجزء الأوّل
من وثائق متعلّقة
بمواقف عديدة
لبعض علماء الشرع والمفتيين
ومشائخ الطرق
الدينية من
بعض القضايا
خلال مختلف
مراحل تركيز
النظام الإستعماري
بتونس.
أمّا
الجزء الثاني
فإنّه يحتوي
على نسخ لوثائق
شفويّة مقتطفة
مما قصّه بعض
المناضلين
عن حياتهم.
وتحاول الفقرات
التي تمّ اختيارها
في إطار هذا
العمل فهم
الدوافع التي
جعلت الشباب
ينخرط في الحركة
الوطنية خلال
الثلاثينات.
السعر
: ديناران
و نصف
|
يحتوي
الكتاب على
قصص حياة ثلاثة
عشر إمرأة
تونسيّة من
ضمن الوجوه
التي برزت
في المجالات
السياسيّة
والإجتماعية
والفنية. وهو
عبارة عن تشخيص
لمسارات متميّزة
لرائدات برزت
خلال الفترة
الممتدّة
من العشرينات
إلى الستينات.
إنّ
هذا المؤلّف
الجماعي والمكتوب
باللغتين
العربيّة
والفرنسيّة
فضّل اعتماد
مناهج التاريخ
الشفوي للحصول
على قصص حياة
بأجوائها
الحيوية وتعقيداتها
وتناقضاتها.
وتمثل هذه
القصص التي
تشد انتباه
القارئ مصدرا
لإثراء المعارف
التاريخية
المتعلٌّقة
بالحركة الوطنية
ومحيطها من
وجهة نظر
نسائيّة.
(كل
النسخ
نافدة)
|
|
نساء
وذاكرة : تونسيات
في الحياة
العامّة : 1920-1960.
بالإشتراك
مع مركز البحوث
والدراسات
والإعلام
حول المرأة.
تونس
1993 – 358 صفحة.
|
الحركة
الإصلاحيّة
بالبلاد التونسية
بين 1815 و 1920.
وحدة
فضاءات الذاكرة
والمتاحف.
تونس
1994 – 226 صفحة. |
|
تعتبر
الحركة الإصلاحية
بتونس من أقدم
الحركات الإصلاحيّة
بالعالم العربي
الإسلامي
وعمّرت قرابة
المائة سنة
ومرّت بمرحلتين
يفصل بينهما
حدث انتصاب
الحماية بالبلاد.
وقد
عمل المصلحون
التونسيون
قبل سنة 1881 على
التنبيه إلى
المخاطر التي
كانت تهدّد
البلاد التي
كانت تواجه
مصاعب اقتصادية
والضغوطات
التي كانت
تمارسها القوى
الخارجية.
وقد أرغمت
كل من الصدمة
التي نجمت
عن الإحتلال
وفشل المقاومة
المسلّحة
المصلحين
على الإكتفاء
بتبني برنامج
يطالب بالحد
الأدنى مثل
تمكين التونسيين
من تلقي تعليم
عصري ومن تولي
المناصب الإداريّة
واحترام الاحباس
وإصلاح القضاء.
إلخ...
(كل
النسخ
نافدة)
|